مما قــــــــــرأت
صفحة 1 من اصل 1
مما قــــــــــرأت
نحن لا نلجأ إلى المعنى الباطنى ، إلا إذا عجزنا عن إبراز المعنى الظاهرى، والظاهر صريح والباطن موؤول .
كان لباس سيدنا أدم ( عليه السلام ) وأُمّنا حواء ، وهما فى الجنة النّور ، وهو عبارةعن حلة صدفية لؤلؤئية ، أشبه ماتكون بأظافر الطفل الصغيرفلما،قاسمهما ابليس عليه اللعنة على الأكل من الشجرة المحرمة ، فأذلهما فأكلا فكان لابد أن يخرج الطعام على هيئة عرق .و.و . ، فانقشع هذا الحل الصدفى عن جسمهما ، فبدت لهما سؤاتهما ، ومما يدل على ذلك عقليا وبداهة ، أن الإنسان عندما يُحرج أو يخجل، ينظر تلقائيا إلى أظافر يده ، وكأنما يتذكر أصله فى الجنة، فالجنة الجنة أيها الأحبة ، فالجنة مطلوبة فتعاملوا معها بالطلب ، والنار طالبة فتعاملوا معها بالهرب .
كان لباس سيدنا أدم ( عليه السلام ) وأُمّنا حواء ، وهما فى الجنة النّور ، وهو عبارةعن حلة صدفية لؤلؤئية ، أشبه ماتكون بأظافر الطفل الصغيرفلما،قاسمهما ابليس عليه اللعنة على الأكل من الشجرة المحرمة ، فأذلهما فأكلا فكان لابد أن يخرج الطعام على هيئة عرق .و.و . ، فانقشع هذا الحل الصدفى عن جسمهما ، فبدت لهما سؤاتهما ، ومما يدل على ذلك عقليا وبداهة ، أن الإنسان عندما يُحرج أو يخجل، ينظر تلقائيا إلى أظافر يده ، وكأنما يتذكر أصله فى الجنة، فالجنة الجنة أيها الأحبة ، فالجنة مطلوبة فتعاملوا معها بالطلب ، والنار طالبة فتعاملوا معها بالهرب .
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى